BACAAN TAHLIL

 

Bacaan tawasul lengkap Arab (Hadhorot)

أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْمَ = ×٣
أَشْهَدُ اَنْ لآاِلَهَ اِلاَّاللهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَّسُوْلُ اللهِ
إلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى  مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ، وَعَلَى ءَالِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِيَّتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ اْلكِرَامْ أجْمَعِيْن شَيْئٌ ِللهِ لَهُمْ الفاتحة
ثُمَّ إلَى حَضْرَةِ جَمِيْعِ أصْحَابِ رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ خُصُوْصًا سَيِّدِنَا أبُوْ بَكْرٍ صِدِيْقْ وَ عُمَرَابْنِ الْخَطَابْ وَعُثْمَانْ اِبْنِ عَفَانْ وَعَلِيِّ ابْنِ أبِي طَالِبْ وَعَلَى بَاقِيَةٍ مِنْ صَحَا بَتِهِ اَجْمَعِيْن وَإلَى جَمِيْعِ اْلأنْبِيآءِ وَالْمُـرْسَلِـْينَ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِيْن  وَالْعُلَمآءِ الْعَامِلِـيْن وَالْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِيْن وَالْكَرُوْبِيِّيْن وَالرُّوْحاَنِيِّينْ وَالْكَرَمَ الْكَاتِبِيْن وَلِسَيِّدِنَا مَلٰئِكَةِ جِبْرِيْل مِيْكَائِلْ اِسْرَافِيْلْ عِزْرَائِلْ وَحَمَلَةِ الْعَرْشِ عَلَيْهِمُ السَّلاَمُ أَجْمَعِيْنَ الفاتحة
ثُمَّ إلَى حَضْرَةِ جَمِيْعِ أوْلِيَآءِاللهِ مِنْ كُلِّ وَلِيٍّ وَوَلِيَّةٍ مِنْ مَشَارِقِ اْلأرْضِ إلَى مَغَارِبِهَا فِيْ بَرِّهَا وَبَحْرِهَا وَجَمِيْعِ أوْلِيَآءِ تِسْعَةِ قَدَّسَ اللهُ سِرَّهُمْ وَخُصُوْصًا اِلَى حَضْرَةِ سُلْطَانِ أَوْلِيَآءِاللهِ سَيِّدِنَا شَيْخِ عَبْدُالْقَادِرْ الْجَيْلاَنِيْ صَاحِبِ الْكَـَرمَةِ وَاْلإجَازَةِ قَدَّسَ اللهُ سِرَّهُ  وَإلَى حَضْرَةِ شَيْخِ جُنَيْدِيْ الْبَغْدَادِيِّ وَشَيْخِ بَهَاءُ الدِّيْنْ اَلنَّقْشَبَنْدِيِّ وَ إِلَى حَضْرَةِ نَبِى خِضِـرْ وَنَبِيْ إِلْيَاسْ وَنَبِيْ إدْرِسْ عَلَيْهِـمُ السَّلامُ أَجْمَعِيْنَ. الفاتحة
ثُمَّ إلَى أرْوَاحِ جَمِيْعِ أبَآءِنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَجَدِّنَا وَجدَّتِنَا  وَخَالِنَا وَخَالَتِنَا وَعَمِّنَا وَعَمَّتِنَا وَجَمِيْعِ أُسْتَذِنَا وَ أُسْتَاذَاتِنَا وَمَشَايِخِنَا وَمَشَايِخِ مَشَايِخِنَا وَلِجَمِيْعِ جَمَاعَتِنَا وَلِجَمِيْعِ زَوْجِنَا وَزَوْجَتِنَا وَاَوْلاَدِنَا وَبَنَاتِنَا وَذُرِيَّتِنَا وَإخْوَانِنَـا مِنَ الْمُسـْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِمـَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلِمَنْ حَضَرَ فِيْ هَذَا الْمَجْلِسِ رَحْمَةُ الله تَعَالَى عَلَيْنَا وَعَلَيْهِمْ أجْمَعِيْنَ شَيْئ لِلَّهِ لَنَا وَلَهُمْ. الفاتحة
ثُمَّ إلَى أرْوَاحِ جَمِيْعِ أهْلِ الْقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَخُصُوْصًا إلَى رُوْحِ:….. بن/بنت…. اللَّهُمَّ اغْفِرْلَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ وَاكْرِمْ نُزُوْلَهُمْ وَوَسِعْ مَدْخَلَهُمْ وَتَقَبَّلْ حَسَنَاتِهِمْ  وَكَفِّرْ سَيِّئَاتِهِمْ   وَاجْعَلِ الْجَنَّةَ مَأْوَىهُم  الفاتحـة
لآاِلَهَ اِلاَّاللهُ وَاللهُ اَكْبَرْ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ * قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ * اللهُ الصَّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ  *  ٣كالي
لآاِلَهَ اِلاَّاللهُ وَاللهُ اَكْبَرْ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ * قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ * مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَب * وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ * وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ
لآاِلَهَ اِلاَّاللهُ وَاللهُ اَكْبَرْ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ * قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ * مَلِكِ النَّاسِ * إِلَهِ النَّاسِ *مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ * الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ * مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ. اؔلـمؔ ذَلِكَ اْلكِتَابُ لاَرَيْبَ فِيْهِ هُدًى لِلْمُتَّقِيْنَ. اَلَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيْمُوْنَ الصَّلاَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُوْنَ. وَالَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْاخِرَةِ هُمْ يُوْقِنُوْنَ. اُولئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَاُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ
وَاِلَهُكُمْ اِلَهٌ وَّاحِدٌ لاَ اِلَهَ اِلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ
اللهُ لاَ إِلَهَ اِلاَّ هُوَ اْلحَيُّ الْقَيُّوْمُ لاَتَأْخُذُه سِنَةٌ وَلاَنَوْمٌ لَهُ مَافِى السَّمَاوَاتِ وَمَافِى اْلأَرْضِ مَنْ ذَالَّذِى يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَابَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَيُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَاْلأَرْضِ وَلاَ يَؤدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ
لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ ۖ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ ۗ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ ۚ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ ۚ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا ۖ غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ۚ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا ۚ  رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ ۖ
وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا
أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ
رَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ. إِنَّمَا يُرِيْدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيْرًا
إِنَّ اللهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِي يَا أَيُّهَا الَّذِيْنَ أمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمَا
أَللّهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلاَةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ نُوْرِ الْهُدَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ. عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ. وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ
اَللهُمَّ صَلِّ صَلاَةً كَامِلَةً وَسَلِّمْ سَلاَمًا تَامَّاعَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدِ الَّذِىْ تَنْحَلُّ بِهِ الْعُقَدُ وَتَنْفَرِجُ بِهِ الْكُرَبُ وَتُقْضَى بِهِ الْحَوَائِجُ وَتُنَالُ بِهِ الرَّغَائِبُ وَحُسْنُ الْخَوَاتِمِ وَيُسْتَسْقَى الْغَمَامُ بِوَجْهِهِ الْكَرِيْمِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ فِى كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ بِعَدَدِ كُلِّ مَعْلُوْمٍ لَكَ
اِلَهِى اَنْتَ مَقْصُوْدِيْ وَرِضَاكَ مَطْلُوْبِيْ اَعْطِنِيْ مَحَبَّتَكَ وَمَعْرِفَتَكَ نَوَيْتُ تَقَرُّباً اِلَى اللهِ. أَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَااِلَهَ اِلَّا اللهُ، حَيٌّ مَوْجُوْدٌ لَااِلَهَ اِلَّا اللهُ، حَيٌّ مَعْبُوْدٌ لَااِلَهَ اِلَّا اللهُ، حَىٌّ بَاقٍ الَّذِيْ لَا يَمُوْتُ
لَااِلَهَ اِلَّا اللهُ
لَا اِلَهَ اِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كَلِمَةُ حَقٍّ عَلَيْهَا نَحْيَا وَعَلَيْهَا نَمُوْتُ وَبِهَا نُبْعَثُ إِنْ شَاءَ اللهُ بِرَحْمَةِ اللهِ وَكَرَامَتِهِ مِنَ الأَمِنِيْن، جَزَى اللهُ عَنَّا سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَاهُوَ أَهْلُهُ
لَا اِلَهَ اِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كَلِمَةُ حَقٍّ عَلَيْهَا نَحْيَا وَعَلَيْهَا نَمُوْتُ وَبِهَا نُبْعَثُ إِنْ شَاءَ اللهُ بِرَحْمَةِ اللهِ وَكَرَامَتِهِ مِنَ الأَمِنِيْن، جَزَى اللهُ عَنَّا سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَاهُوَ أَهْلُهُ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلىَ سَيِّدِنَا وَحَبِيْيِنَا وَشَفِيْعِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَسَلِّمْ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْ كُلِّ صَحَابَةِ رَسُوْلِ اللهِ أَجْمَعِيْنَ
الْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَلَمِيْنَ حَمْدَ الشَّاكِرِيْنَ حَمْدَ النَّا عِمِيْنَ حَمْدً ايُّوَافِىْ نَعِمَهُوَ يُكَافِىءُ مَزِيْدَهُ يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ شُلْطَا نِكَ  
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاةً تُنْجِيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ اْلاهْوَالِ وَاْلأفَاتِ وَتَقْضِى لَنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ الْحَاجَاتِ وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ السَّيِّأَتِ وَتَرْفَعُنـَا بِهـَاعِنْدَك اَعْلَى الدَّرَجَاتِ وَتُبَلِّغُنَا بِهَا اَقْصَى الْغَايَاتِ مِنْ جَمِيْعِ الْخَيْرَاتِ فِيْ الْحَيَاتِ وَبَعْدَ الْمَمَـاتِ بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ  
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ وَ اَوْصِلْ ثَوَاَبَ مَاقَرَاْنَاهُ مِنْ الْقُرْاَنِ الْعَظِيْمِ وَمَا هَلَلْنَا وَمَا سَجَّحْنَا وَمَا اسْتَغْفَرْنَا وَمَا صَلَّيْنَا عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَدِيَّةً وَاصِلَةً وَرَحْمَةً نَازِلَةً وَبَرَكَةً شَامِلَةً 
هَادِيَةً لِأَرْوَاحِ جَمِيْعِ اَهْلِ الْقُبُوْرِمِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ الْاَرْضِ وَمَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا خُصُوْصًا اِلَى اَبَاءِنَا وَاُمَّهَا تِنَا وَاَجْدَادِ نَا وَجَدَّاتِنَا وَنَخَصُّ خَصُوْصًا اِلَى مَنِ اجْتَمَعْنَا هَهُنَا بِسَبَبِهِ وَلِاَجْلِهِ 
ثُمَّ هَادِيَةً إلَى أرْوَاحِ جَمِيْعِ أهْـلِ الْقُبُوْرِ مِنْ أَهْلِنَا مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ  وَالْمُؤْمِنَـاتِ   وَخُصُوْصًا  إلَى رُوْحِ: …….بن / بنت اللَّهُـمَّ اغْفِـرْ لَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ وَاكْرِمْ نُزُلَهُمْ وَوَسِعْ مَدْخَلَهُمْ وَتَقَبَّلْ حَسَنَاتِهِمْ وَكَفِّرْ سَيِّأَتِهِمْ بِرَحْمَتِكِ يَااَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ أللَّهُمَّ اجْعَلْ قُبُوْرَهُمْ وَ قُبُوْرَهُنَّ رَوْضَةً مِنْ رِيَاضِ الْجَنَّةِ وَلاَ تَجْعَلْ قُبُوْرَهُمْ وَقُبُوْرَهُنَّ حُفْرَةً مِنْ حُفَرِ النِّرَانِ اَللَّهُـمَّ لاَتَحْرِمْنَا اَجْرَهُم وَلاَ تَفْتِنَا بَعْدَهُمْ وَاغْفِرْلَنَا وَلَهُمْ وَلإخْـوَانِنَـا الَّذِيْنَ سَبَـقُوْنَ بِاْلإِيْمَانِ وَلاَتَجْعَلْ فِيْ قُلُوْبِنَا غِـلاً لِلَّذِيْنَ ءَامَنُوْارَبَّنــَا إنَّكَ رَؤُفٌ رَّحِيْمٌ 
اللَّهُمَّ اَنْزِلِ الرَّحْمَةَ وَالْمَغْفِرَةَ عَلَى اَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنْ اَهْلِ لَاالَهَ اِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللهِ اللَّهُمَّ اَرِ نَا الْحَقَّ حَقًّا وَّارْزُقْنَا اتِّبَا عَهُ وَاَرِنَا الْبَا طِلَ بَاطِلًا وَّارْزُقْنَا اجْتِنَا بَهُ 
رَبَّنَا هَب ْلَنَا مِنْ اَزْوَاجِنَا وَذُرِيَّاتِنَا قُرَّةَ اَعْيُنِ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِيْنَ اِمَامًا رَبنَا اَتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَّفِى الْاَخِرَةِ حَسَنَةً وَّقِنَا عَذَا بَ النَّارِ سًبْحَنَ رَبَّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلَامُ عَلَى الْمُرْ سَلِيْنَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَلَمِيْنَ

Komentar

Postingan populer dari blog ini

DO'A TAHLIL

BACAAN TAHLIL / TAWASUL LENGKAP