BACAAN TAHLIL / TAWASUL LENGKAP

إلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَ عَلَ اَلِهِ وَاَزْوَجهِ وَاَوْلَادِهِ وذُرَّيَّا تِهِ وَأَهلِ الؕبَــيْتِ شَـيْءٌ لِلّٰهِ لهُمُ اَلْفَاتِحَهْ

ثُمَّ إِلَى اَرْوَاحِ جَمِـيْعِ صَحَابَةِ وَالْقَرَبَـــةِ لِـىْ رَسُــوْلِ اللّٰهِ وَسَلَّم خُصُوْصًا لِـىْ رُوْحِ أَبِىْ بَڪْرٍ وَأُوْمَرْ وَأُسْماَنْ وَأَلِـيْ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ اَلْفَاتِحَهْ

ثُمَّ إِلَى حَضْرَةِ اِخْوَانِهِ مِنَ الْأَنْبِيَاءِوَالْمُرْسَلِيْنَ وَالْأَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَالْعُلَمَاءِ وَالْمُصَنِّفِيْنَ وَجَمِيْعِ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ خُصُوْصًا سَيِّدِنَا شَيْخِ عَبْدِ الْقادِرِ الجَيْلَانِي رَضِيَ اللهُ عَنْهُ اَلْفَاتِحَهْ

ثُمَّ اِلَى جَمِيْعِ أَهْلِ القُبُوْرِ مِنَ المُسْلِمِيْنَ وَالمُسْلِمَاتِ وَالمُؤْمِنِيْنَ وَالمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ الأَرْضِ إِلَى مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا خُصُوْصًا إِلَى آبَائِنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَأَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَمَشَايِخِنَا وَمَشَايِخِ مَشَايِخِنَا وَأَسَاتِذَتِنَا وَأَسَاتِذَةِ أَسَاتِذَتِنَا وَلِمَنْ أَحْسَنَ إِلَيْنَا وَلِمَنْ اجْتَمَعْنَا هَهُنَا بِسَبَبِهِ شَيْءٌ لِلهِ لَهُمُ اَلْفَاتِحَهْ

 (SURAT ALIKHLAS 3x) لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ وَلِلّهِ اْلحَمْدُ

  (SURAT ALFALAQ) لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ وَلِلّهِ اْلحَمْدُ

 (SURAT ANNAS) لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ وَلِلّهِ اْلحَمْدُ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ. اؔلـمؔ ذَلِكَ اْلكِتَابُ لاَرَيْبَ فِيْهِ هُدًى لِلْمُتَّقِيْنَ. اَلَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيْمُوْنَ الصَّلاَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُوْنَ. وَالَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْاخِرَةِ هُمْ يُوْقِنُوْنَ. اُولئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَاُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ 

وَاِلَهُكُمْ اِلَهٌ وَّاحِدٌ لاَ اِلَهَ اِلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ

اللهُ لاَ إِلَهَ اِلاَّ هُوَ اْلحَيُّ الْقَيُّوْمُ لاَتَأْخُذُه سِنَةٌ وَلاَنَوْمٌ لَهُ مَافِى السَّمَاوَاتِ وَمَافِى اْلأَرْضِ مَنْ ذَالَّذِى يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَابَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَيُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَاْلأَرْضِ وَلاَ يَؤدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ

لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ ۖ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ ۗ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

 آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ ۚ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ ۚ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا ۖ غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ۚ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ ۖ 

(7x) وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا

أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ

رَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ. إِنَّمَا يُرِيْدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيْرًا. إِنَّ اللهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِي يَا أَيُّهَا الَّذِيْنَ أمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمَا

أَللّهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلاَةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ نُوْرِ الْهُدَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ. عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ. وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ

اَللهُمَّ صَلِّ صَلاَةً كَامِلَةً وَسَلِّمْ سَلاَمًا تَامَّاعَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدِ الَّذِىْ تَنْحَلُّ بِهِ الْعُقَدُ وَتَنْفَرِجُ بِهِ الْكُرَبُ وَتُقْضَى بِهِ الْحَوَائِجُ وَتُنَالُ بِهِ الرَّغَائِبُ وَحُسْنُ الْخَوَاتِمِ وَيُسْتَسْقَى الْغَمَامُ بِوَجْهِهِ الْكَرِيْمِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ فِى كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ بِعَدَدِ كُلِّ مَعْلُوْمٍ لَكَ

اِلَهِى اَنْتَ مَقْصُوْدِيْ وَرِضَاكَ مَطْلُوْبِيْ اَعْطِنِيْ مَحَبَّتَكَ وَمَعْرِفَتَكَ

 نَوَيْتُ تَقَرُّباً اِلَى اللهِ. أَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ أَنَّهُ

 لَااِلَهَ اِلَّا اللهُ، حَيٌّ مَوْجُوْدٌ

 لَااِلَهَ اِلَّا اللهُ، حَيٌّ مَعْبُوْدٌ

 لَااِلَهَ اِلَّا اللهُ، حَىٌّ بَاقٍ الَّذِيْ لَا يَمُوْتُ

(33x) لَااِلَهَ اِلَّا اللهُ

لَا اِلَهَ اِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كَلِمَةُ حَقٍّ عَلَيْهَا نَحْيَا وَعَلَيْهَا نَمُوْتُ وَبِهَا نُبْعَثُ إِنْ شَاءَ اللهُ بِرَحْمَةِ اللهِ وَكَرَامَتِهِ مِنَ الأَمِنِيْن، جَزَى اللهُ عَنَّا سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَاهُوَ أَهْلُهُ

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلىَ سَيِّدِنَا وَحَبِيْيِنَا وَشَفِيْعِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَسَلِّمْ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْ كُلِّ صَحَابَةِ رَسُوْلِ اللهِ أَجْمَعِيْنَ

اَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَنِ الرَّجِيْمِ . بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنْ الرَّحِيْمِ . الْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَلَمِيْنَ حَمْدَ الشَّاكِرِيْنَ حَمْدَ النَّا عِمِيْنَ حَمْدً ايُّوَافِىْ نَعِمَهُوَ يُكَافِىءُ مَزِيْدَهُ يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ شُلْطَا نِكَ . اللَّهُمَّ صَلِّ عشلَى سَيِّدِ نَا مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اَلِ سَيِّدِنَا مُحِمَّدٍ . اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ وَ اَوْصِلْ ثَوَاَبَ مَاقَرَاْنَاهُ مِنْ الْقُرْاَنِ الْعَظِيْمِ وَمَا هَلَلْنَا وَمَا سَجَّحْنَا وَمَا اسْتَغْفَرْنَا وَمَا صَلَّيْنَا عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَدِيَّةً وَاصِلَةً وَرَحْمَةً نَازِلَةً وَبَرَكَةً شَامِلَةً

اِلَى حَضَرَاتِ حَبِيْبِنَا وَ شَفِيْعِنَا وَقُرَّةِ اَعْيُنِنَا سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاِلَى جَمِيْعِ اِخْوَانِهِ مِنَالْاَ نْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالْاَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالصَّحَا بَةِ وَالتَّا بِعِيْنَ وَالْعُلَمَاءِ الْعَامِلِيْنَ وَالْمُصَنِّفِيْنَ الْمُخْلِصِيْنَ وَجَمِيْعِ الْمُجَاهِدِيْنَفِ سَبِيْلِ اللهِ رَبِّ الْعَلَمِيْنَ وَالْمَلَا ئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ . خُصُوْصًا اِلَى سَيِّدِ نَا الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الجَيْلَانِىِّ . ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ اَهْلِ الْقُبُوْرِمِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ الْاَرْضِ وَمَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا خُصُوْصًا اِلَى اَبَاءِنَا وَاُمَّهَا تِنَا وَاَجْدَادِ نَا وَجَدَّاتِنَا وَنَخَصُّ خَصُوْصًا اِلَى مَنِ اجْتَمَعْنَا هَهُنَا بِسَبَبِهِ وَلِاَجْلِهِ

اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ . اللَّهُمَّ اَنْزِلِ الرَّحْمَةَ وَالْمَغْفِرَةَ عَلَى اَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنْ اَهْلِ لَاالَهَ اِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللهِ . رَبَّنَااَرِ نَا الْحَقَّ حَقًّا وَّارْزُقْنَا اتِّبَا عَهُ وَاَرِنَا الْبَا طِلَ بَاطِلًا وَّارْزُقْنَا اجْتِنَا بَهُ . رَبنَا اَتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَّفِى الْاَخِرَةِ حَسَنَةً وَّقِنَا عَذَا بَ النَّارِ سًبْحَنَ رَبَّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلَامُ عَلَى الْمُرْ سَلِيْنَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَلَمِيْنَ . اَلْفَتِحَةْ


Komentar

Postingan populer dari blog ini

BACAAN TAHLIL

DO'A TAHLIL